قبل الاطلاع على محتوى هذه المقالة يمكن العودة للمقالات السابقة في هذه السلسلة:
1-نظرية التوازن: مقدمة
2-نظرية التوازن: البدايات الأولى
3-مفهوم نظرية التوازن
4-نظرية الرسم البياني والتوازن
5-نظرية التوازن الاجتماعي
6-نظرية التوازن: الحالة في مصر 1956
7-نظرية التوازن: الحالة الهنغارية 1956
8-نظرية التوازن: العلاقات بين الأمم
9-نظرية التوازن: الصراع في سوريا 2011

تستمر الشركات في زيادة نفقاتها على الرعاية (sponsorship) مع الأمل في أن تنتقل المشاعر الإيجابية تجاه ما يتم رعايته (حدث أو فريق رياضي أو مؤسسة فنون) إلى العلامة التجارية للشركة الراعية، وبالتالي تعزيز صورة العلامة التجارية والنتائج الإيجابية للشركات الراعية. وهنا سنختبر الكيفية التي يكون بها التعلُّق القوي للجماهير مع أحد الكيانات مُرتبطاً مع المواقف السلبية تجاه الكيانات المنافسة، وما إذا كانت هذه السلبية تُتَرجَم إلى سلبية أكثر تجاه الراعين لتلك الكيانات مِمَّا يُقلِّل من تأثير الراعي، وتوفِّر لنا (NASCAR)[1] سياقاً رائعاً لذلك لأنها تسمح للشركات الوطنية من نفس الصناعة برعاية فرق السباق المتنافسة، فمثلاً،

باقي محتوى هذه المقالة حصري بالمشتركين بالمدونة، يمكن الاشتراك مجاناً بالقائمة البريدية للمدونة للوصول لجميع مقالات نظرية التوازن، كما يمكن طلب النسخة الإلكترونية الكاملة لكتاب “مقدمة في نظرية التوازن” عبر الرابط التالي:

الاشتراك لمواصلة القراءة
اشترك للوصول إلى الجزء المتبقي من هذه التدوينة ومحتوى آخر للمشتركين فقط.



