قبل الاطلاع على محتوى هذه المقالة يمكن العودة للمقالات السابقة في هذه السلسلة:
1-نظرية التوازن: مقدمة
2-نظرية التوازن: البدايات الأولى
3-مفهوم نظرية التوازن
4-نظرية الرسم البياني والتوازن
5-نظرية التوازن الاجتماعي
6-نظرية التوازن: الحالة في مصر 1956
7-نظرية التوازن: الحالة الهنغارية 1956
يؤكد المؤلِّف أن النقاشات التالية ذات طابع علمي بحت، فالأفكار الواردة في المقالات التالية تعكس وجهة نظر كاتبيها فقط، وبالتالي لا يتبنَّى المؤلِّف أو يتدخَّل بأي مواضيع أو مواقف قد تظهر في المقالات التالية، بعد حديثنا في المقالتين السابقتين عن الحالة في مصر 1956 والحالة في هنغاريا 1956 سنكمل الحديث في هذه المقالة عن بعض الأمثلة لتطبيقات نظرية التوازن في العلاقات بين الأمم المختلفة.

نظرية التوازن: العلاقات بين الأمم

الحالة الأولى التي سنتحدَّث عنها هنا هي الحالة التي اختبرت الدور المُحتمل لنظرية التوازن في العلاقات الدولية، حيث سنقوم بإسقاط مفهوم نظرية التوازن على تطوُّر العلاقات بين الأمم في الفترة من عام (1872) حتى عام (1907)، هذه الأمم التي شاركت لاحقاً في الحرب العالمية الأولى.
باقي محتوى هذه المقالة حصري بالمشتركين بالمدونة، يمكن الاشتراك مجاناً بالقائمة البريدية للمدونة للوصول لجميع مقالات نظرية التوازن، كما يمكن طلب النسخة الإلكترونية الكاملة لكتاب “مقدمة في نظرية التوازن” عبر الرابط التالي:

الاشتراك لمواصلة القراءة
اشترك للوصول إلى الجزء المتبقي من هذه التدوينة ومحتوى آخر للمشتركين فقط.



