نظرية التوازن: الحالة الهنغارية 1956

نظرية التوازن الحالة الهنغارية

قبل الاطلاع على محتوى هذه المقالة يمكن العودة للمقالات السابقة في هذه السلسلة:
1-نظرية التوازن: مقدمة
2-نظرية التوازن: البدايات الأولى
3-مفهوم نظرية التوازن
4-نظرية الرسم البياني والتوازن
5-نظرية التوازن الاجتماعي
6-نظرية التوازن: الحالة في مصر 1956

يؤكد المؤلِّف أن النقاشات التالية ذات طابع علمي بحت، فالأفكار الواردة في المقالات التالية تعكس وجهة نظر كاتبيها فقط، وبالتالي لا يتبنَّى المؤلِّف أو يتدخَّل بأي مواضيع أو مواقف قد تظهر في المقالات التالية، بعد أن تحدثنا في المقالة السابقة عن الحالة في مصر 1956، سنكمل الحديث في هذه المقالة عن الحالة في هنغاريا 1956.

عروض أمازون

الحالة في هنغاريا 1956

نظرية التوازن الحالة الهنغارية

الثورة أو الانتفاضة المجرية أو ربيع هنغارية أو المؤامرة والتمرُّد كما أسمتها الحكومة السوفييتية، هي حركة استمرت في هنغارية من (23/أكتوبر) حتى (4/نوفمبر) عام (1956) وانتهت مع دخول الدبابات السوفييتية للعاصمة بودابست، وقد هيَّأت التغيُّرات السياسية بعد الستالينية في الاتحاد السوفييتي، والحركات القومية للأحزاب الاشتراكية في أوروبا الشرقية، والاضطرابات الاجتماعية بسبب الأحوال الاقتصادية السيئة لعامَّة المجريين الظروف لظهور هذه الحركة. وفي السطور التالية سنقوم بإسقاط المفاهيم التي تحدَّثنا عنها سابقاً في نظريتي التوازن والرسم البياني على الحالة الهنغارية حيث سنستخدم الاختصارات التالية في الرسوم البيانية التي تستعرض ديناميكيات العلاقات الدولية حول الوضع في هنغارية، وكذلك في النقاشات المُلحقة بالرسوم البيانية: (D: الهند، R: الاتحاد السوفييتي، H: هنغاريا، FW: العالم الحر).

باقي محتوى هذه المقالة حصري بالمشتركين بالمدونة، يمكن الاشتراك مجاناً بالقائمة البريدية للمدونة للوصول لجميع مقالات نظرية التوازن، كما يمكن طلب النسخة الإلكترونية الكاملة لكتاب “مقدمة في نظرية التوازن” عبر الرابط التالي:

كتاب مقدمة في نظرية التوازن

الاشتراك لمواصلة القراءة

اشترك للوصول إلى الجزء المتبقي من هذه التدوينة ومحتوى آخر للمشتركين فقط.

FLANKER internet content provider

فلانكر لإمداد مواقع الانترنت بالمحتويات هي شركة متعددة الخدمات مقرها واحة دبي للسيليكون، نحن نقدم مجموعة واسعة من الخدمات التي تشمل:
-تصميم وإدارة مواقع الويب وتزويدها بالمحتوى.
-تحسين محركات البحث (SEO).
-إعداد الكتب ومختلف المنشورات للنشر الورقي والإلكتروني.
-التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتدوين.